بآلاف الدولارات.. عائلة تعثر على كنز ذهبي نادر
بآلاف الدولارات.. عائلة تعثر على كنز ذهبي نادر
ابتسم الحظ بشكل غريب لعائلة في استراليا من صائدي الكنوز ذهبية، حيث تمكن ثلاثة من أفرادها من العثور على قطعتين ذهبيتين نادرتين إجمالي قيمتهما تصل إلى نحو 350 ألف دولار.
وفي التفاصيل، اكتشف أفراد العائلة الثلاثة برنت شانون وإيثان ويست وبول ويست على الذهب، الذي يُقدر وزنه بـ3.5 كيلو جرام، بمدينة “تارناجولا”، التي تشتهر بكونها مدينة تعدين الذهب في وسط ولاية فيكتوري” الأسترالية.
ويمكن لأفراد العائلة الحصول على مبلغ أكبر بنسبة 30 في المائة حال تمكنوا من بيع القطعتين الذهبيتين إلى أحد هواة جمع القطع الذهبية والنادرة.
ووفقاً لتصريحات صحفية لأحد افراد العائلة إنهم عثروا على القطعتين الذهبيتين أثناء إجراء أعمال تعدين بأحد مناطق مدينة تارناجولا،
مضيفًا أنه كان يشعر منذ البداية بأن الحظ سيحالفهم، خاصة وأنه كان من الواضح أن المنطقة التي كانوا يبحثون فيها لم تشهد أعمال تعدين لاستخراج الذهب في السابق.
قطع نادرة
وأوضح إيثان ويست أنه سبق أن عثر على قطع ذهبية متعددة على مدار الأربعة أعوام الماضية التي مارس خلالها أعمال تنقيب عن المعادن القيمة، لكن عثوره على قطعتين هائلتين من الذهب في يوم واحد هو أمر مذهل ولا يحدث إلا نادرًا.
يشار إلى أن أفراد العائلة الثلاثة حرصوا على توثيق لحظة عثورهم على القطعتين الذهبيتين بعد أعمال تنقيب تطلبت وقتًا وجهدًا مضنيًا.
اقرأ أيضاً: مواطن عربي يعثر على جرة فيها كنز ثمين ولكن حصل معه أمر مفاجئ جعله يخسرها على الفور “فيديو”
سلّم أحد المواطنين من مدينة كفرنجة في محافظة عجلون جرة عثر عليها نهاية الأسبوع الماضي لمركز أمن كفرنجة، بالترتيب والتنسيق مع الأمن الوقائي في المحافظة، بحسب ما أكدت مصادر أمنية.
وكشفت المصادر أنه تبين بعد فتح الجرة أمام المواطن أن فيها قطعا نقدية برونزية بحالة سيئة جدا وقطعا إسلامية وأحجارا خام وفانوسا فخاريا وقطعا فخارية أخرى، نافية العثور على أي قطع ذهبية داخل الجرة.
وأضافت أنه تم عمل ضبط بكافة الموجودات بحضور المواطن والأجهزة الأمنية المختصة، لافتة إلى أنه تم العثور على الجرة في منطقة تقع بين العامرية ومنطقة البدية الأثرية.
وأشارت المصادر إلى أن الأجهزة المختصة ستتابع مع الادعاء العام ودائرة الآثار العامة هذه القضية تمهيدا لاتخاذ الإجراءات المناسبة بالقطع المضبوطة.
بسبب ما يعاني منه الأردن -في العقد الأخير- من ظروف اقتصادية خانقة، أصبح ما يعرف بالتنقيب عن دفائن الذهب، ملاذا للحالمين بحياة كريمة ووسيلة للخروج من مربع الفقر،
إذ إن الحديث عن التنقيب ومغامراته، ونجاح تجارب كثيرين وفشلهم، لم يعد سرا لدى عموم الأردنيين، بالرغم من العقوبة القانونية لممارسي هذه الأنشطة، التي تصل إلى السجن لمدة ثلاث سنوات.
وسط العاصمة عمّان، اصطحبنا صائد الكنوز أحمد العلقة -اسم مستعار- إلى منزل يشتبه في وجود دفائن ذهبية به.
خلف المنزل وفي حديقته الواسعة حيث كنا، بدأ العلقة، بإعداد آلة التنقيب عن الذهب، وفحص المكان، للتأكد من صحة ادعاء صاحب المنزل.
وبالرغم من سهولة وصولنا لصائدي الكنوز، كان من الصعب علينا التقاط صور من المكان، إذ يخشى هؤلاء الأشخاص من كشف وجوههم، كي لا يتعرضوا للمساءلة القانونية، لكن العلقة زوّدنا بصور لمواقع سابقة عمل بها.
ولم يلبث العلقة دقائق معدودة حتى تبين له عدم وجود أثر للذهب في باطن الأرض، عندها تغير لون صاحب المنزل وأصيب بخيبة أمل، لكنه أبدى نيته مواصلة الحفر حتى يحصل على كنزه المنشود.
العلقة الذي ينشط في التنقيب عن دفائن الذهب منذ 14عاما، لم يحالفه الحظ كثيرا، وفي أغلب المرات ينكشف أمره قبل إتمام عملية استخراج الذهب، إذ يروي للجزيرة نت، إحدى القصص التي ضبط فيها متلبسا مع أربعة شركاء من صائدي الكنوز.
فبعد أن رصد العلقة موقعا قرب سكة الحديد العثمانية، في منطقة القطرانة -جنوب العاصمة عمّان- وبعد عملية حفر استمرت يومين، تم كشف أمره بعد رصد إحدى الوحدات العسكرية القريبة من المكان الذي كان يحفر به،
وتم ضبط الكنوز ومصادرتها، وتحويل العلقة وشركائه إلى محكمة أمن الدولة، لكن – حسب قوله- خرج من القضية بعد العديد من “الوساطات”.
أجهزة الكشف عن الدفائن
العلقة الذي يعمل في مجال الكهرباء، لم يفقد الأمل بتعثر حظه بعد حادثة القطرانة، وقام بادخار مرتبه لاقتناء جهاز لكشف الكنوز والدفائن،
ويضيف العلقة أن أسعار هذه الأجهزة يصل إلى 28 ألف دولار، وتتنوع في تقنياتها عبر الليزر أو التصوير الطبقي، ويتم تهريبها من الخارج إلى الأردن عبر مهربين مختصين، لتباع في السوق السوداء، على حد وصفه.
اقرأ أيضاً: ما هو الدفين التركي وأماكن وجوده والإشارات التي تدل عليه “فيديو”
ما هو الدفين التركي وأماكن وجوده والإشارات التي تدل عليه “فيديو”
يسعى الكثير من الأشخاص ليكونوا أغنياء وأصحاب ثروة بطريقة سهلة وسريعة فيلجؤون للبحث عن الكنوز والخبايا التي تركها الأقدمون خلفهم عبر التاريخ.
لكل حضارة وبلد طريقته قديماً في إخفاء الكنوز والقطع الذهبية والتي تحتاج دراية كافية من الباحثين عن الكنوز ليستطيعوا الوصول إليها.
وانتشرت في الآونة الاخيرة عدة طرق لمعرفة مكان الدفائن ان كانت في العهد التركي او العثماني، لكن جميع الطرق بأت في الفشل لكن في هذا الموضوع من مجلة احلامي دوت نت سنقوم بإعطائكم عدت اشارت تدل على ان هناك دفائن بنسبة 100% .
عندما تبدء في البحث عن الدفائن والكنوز في الارض، يجب تثبيت الدفين التركي وان يكون هناك اشارات بالمكان او ما تسمى خرائط تثبت وجود دفائن وكنوز وذهب تركي، وهذه الاشارات وضعها الأتراك للاستدلال منها على مكان الدفين بشكل عام .
ما هي العلامات والاشارات التي تدل ان في المكان دفين تركي ؟
هناك عدة رموز او اشارات الكنوز تكون موجودة في المكان مثل ( الهلال مع النجمة او الهلال مع جرن صغير او الهلال مع الزائد.
كذلك يكون هناك رمز من عهد اخر مثل ( العقرب او صليب او جرن او غيره ) .
يكون في المنطقة اشارة زائد او اكس على بعد سبعة امتار عن الهلال .
اذا كان في المنطقة دفائن، يكون هناك علامات تثبت وجود الدفائن مثل جرن رصاص او رصاصة او حربة او مسمار مثقوب بالصخر او سيخ من الحديد .
اذا كانت المنطقة يوجد بها دفائن، تكون هناك صخرة كبيرة على مسافة 90 متر، ويكون لونها مربع او دائري الشكل، لكن لونها يختلف عن باقي الصخور الموجودة في المكان .
جميع هذه العلامات تدل على وجود دفين عثماني، لا يمكننا الشك بعدم وجود دفين في المنطقة، لكن يجب عليك عندما تجد هذه الاشارات ان تأخذ القياسات بشكل صحيح وواضح .
لكن في حال وجدت اشارة جديدة في المكان يجب عليك ان تعلم انها من المحتمل ان تكون وهمية لحماية الدفين من السرقة،
لكن الاشارات التي تكلمنا عنها تدل بنسبة كبيرة على وجود دفين في المكان، يجب عليك اخذ قياس الاشارات جيداً لتحديد مكان الدفين، لكن يجب عليك الحذر اثناء الحفر لان الاتراك وضعوا مصيدة لايقاع الاشخاص بها.
عمق الدفين التركي
ولا سيما إنك تسأل عن إشارة تثبيت الدفين التركي لكي تبقى على معرفة بها.
وهنا يجدر التوضيح إلى وجود نوعين من الإشارات:
إشارات بارزة وهي نوعان
إشارة نفر:
وهذه الإشارة تكون واضحة على الصخور والحجر، حيث تدل على وجود الدفين التركي والذهب في جرن محكم الإغلاق.
إشارة حفر:
وهنا يجب التنويه إلى أن هذه إشارات الكنوز تحفر على الصخور، والحجارة وتدل على وجود دفين في التراب، قد يكون في سرداب أو مغارة.
إشارات مخفية
ولا بد من الإشارة إلى ضرورة الانتباه إلى أن هذا النوع من الإشارات لا يكون ظاهر، بل يجب وضع الماء عليه لكي تظهر.
وعادة هنا تجد الدفين العثماني في الآبار، أو المغارات.
وجميع ما سبق عزيزي القارئ هي إشارات وعلامات تدل على وجود ذهب تركي.
علامات تدل على وجود ذهب مدفون سنتحدث عنها بالتفصيل.
وكتوضيح لما سبق فمن هذه العلامات التي تدل عل الكنوز والتي كان يضعها أصحاب الكنائس، وهي تدل على دفائن وكنوز وضعوها وتركوا علامات تساعدهم في الوصول إليها فيما بعد.
ولا بد من التنويه إلى أن مثل هذه العلامات سيكون بارز ومرئي منقوش على الصخور، أو الجدران ولكي تدرك هذه الإشارات لابد من العودة إلى صاحب الكنز.
ومن هذه الإشارات:
إشارة نقش حيواني
وهنا في الغالب ستجد هذه الإشارات رمز حيوانات مثل: عقارب، ثعبان، خروف، جمل…. هناك العديد من هذه الإشارات.
إشارة ثعبان
هنا يعتمد تثبيت الدفين التركي على طول نقشة الثعبان، وإذا زاد طول الرسم المنقوش للثعبان عن 41cm فإن هذا دليل على وجود ماء قريب من الإشارة.
إشارة كف جمل( ناقة)
إذا وجدت مثل هذه الإشارة فهي إحدى علامات تدل على وجود ذهب تركي مدفون، أي العديد من الذهب.
وعليه عزيزي القارئ إذا صادفت إحدى هذه الإشارات استشر الخبراء والمختصين في هذه الأمور قبل أن تتصرف بمفردك.
طبقات الردم فوق الدفين التركي:
أولاً: في البداية توضع طبقة طينية بسماكة 10_60cm وقد يكون لون الطين قريب من الأبيض أو البني، ولا تحوي حجارة.
طبقة قشرية صلبة، توضع فوق الطبقة السابقة أو قد تكون تحتها سماكتها 5_2cm
ثانياً: وستكون الطبقة الثالثة هي الأكثر قساوة، عبارة عن طبقة من الطين التركي المجبول بالحجارة الصغيرة، لكي تكون بالصورة أكثر نقصد (حصى بأحجام مختلفة).
ثالثاً: وكطبقة رابعة توضع فوق طبقة الأحجار كان الأتراك يضع طبقة طينية، وهنا بذكاء من الأتراك القدامى والعثمانيين كان يخيل لهم إنك ستحفر تجد طبقة طينية وبعدها أحجار مجبولة قاسية صلبة ليس بالسهل الحفر بها، وبعدها طبقة طينية أخرى.
رابعاً: فوق الطبقة الطينة يتم وضع صخرة كبيرة الحجم، ويوضع فوقها طبقة قشرية طينية رقيقة فيها حجارة مختلفة الأحجام.
وبهذه الحيل سيعتقد الأشخاص بأنها صخرة طبيعية لا يوجد مكانها شيء، ولكن هي علامات تدل على وجود ذهب تركي.
المصدر: مواقع عربية