حول العالم

يستقطب ملايين الزوار سنوياً.. تحويل غرفة ميسي في قطر الى متحف

يستقطب ملايين الزوار سنوياً.. تحويل غرفة ميسي في قطر الى متحف

كشف تقرير صحفي إسباني تحويل الغرفة التي سكن فيها الأرجنتيني ليونيل ​ميسي​ نجم وقائد منتخب التانغو خلال نهائيات مونديال ​قطر​ 2022 إلى ​متحف​.

جامعة قطر التي استضافت بعثتي الأرجنتين وإسبانيا خلال المونديال قررت تحويل غرفة ميسي إلى متحف حيث سيخلد الوقت الذي أمضاه ليونيل في متحف صغير سيكون موجودا في الغرفة التي سكن فيها خلال كأس العالم.

تلك الغرفة التقط فيها ميسي صورة شهيرة انتشرت بسرعة كبيرة في جميع أنحاء العالم وتحديدا عندما كان نائما بجانب كأس العالم.

اقرأ : مسافر عبر الزمن يُحذَّر من هجوم الكائنات الفضائية التي بنت الأهرامات

الكائنات الفضائية التي بنت الأهرامات سوف تعود من جديد وتشن حربًا على الأرض في عيد الميلاد 2022، هكذا حذر حساب تيك توك يدعي أنه مسافر عبر الزمن ويُطلق على نفسه اسم timevoyaging.

جنس فضائي عنيف يعود إلى الأرض من جديد بعد أن بنى الأهرامات سابقًا
سيكون الهجوم على هيئة سلسلة من النيازك تُخفي بينها سفينة فضائية معادية
بين سخرية المتابعين والإيمان الشديد للبعض الآخر تتفاوت ردود الفعل عن الهجوم الوشيك على الكرة الأرضية

فقد انتشر بشدة على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو عبر تيك توك حاصدًا أكثر من 6000 إعجاب يوضح مضمونه أن الكائنات الفضائية المُعادية والتي بنت الأهرامات سوف تعود من جديد إلى الأرض في هجوم عنيف.

وقال مُنشئ الحساب الذي لديه 350 ألف متابع أن يأتي من المستقبل كاشفًا عن مجموعة من الأحداث التي لا يبدو أن أي شيء قد تحقق على الإطلاق.

فقد أورد في فيديو سابق عن اكتشاف بيض ديناصور تي ريكس T-Rex عملاق خلال عمليات تطهير سوف تتعرض لها الأرض على مستوى عالمي.

ونقلًا عن صحيفة ميرور فإن الحساب نفسه أكد هجوم من جنس فضائي عنيف هو من بنى الأهرامات في السابق وأننا يجب أن ننتظرهم في عيد الميلاد 2022، مبينًا أنه تعرض للاختطاف 60 مرة على يد كائنات فضائية وأن لديه ما يُثبت وجودهم.

ولم يكتف الحساب بقول هذا بل أعلن أن هذه الكائنات الفضائية ترغب في السيطرة ليس فقط على كوكب الأرض ولكن على المجرة بأكملها وأنهم قد بنوا الأهرامات في كل مكان توقفوا فيه تحسبًا لعودتهم إليه من جديد، وأن موعد هجومهم على الأرض هو نهاية عام 2022.

وكشف أن الهجوم سوف يتركز على الجانب الشمالي من الكرة الأرضية ليكون على شكل سلسلة من النيازك والتي سوف يستمر سقوطها لمدة أسبوعين، وأن أحدها سيكون كبيرا ومختلفا عن الباقي لأنه ليس إلا سفينة تحمل كائنات فضائية معادية سوف تهبط على الأرض وتشن الهجوم.

ورغم الشكوك المستمرة بوجود كائنات فضائية فإنه تباينت ردود الفعل بشدة على هذا الفيديو العجيب، فنجد البعض يقول أن هذا الأمر لم يكن مفاجئًا له على الإطلاق وأنه كان يتوقع بالفعل أن يكون بُناة الأهرام من الفضائيين.

في حين قال آخر ” إن الأهرامات أقامها أهل المنطقة الموجودة فيها بما كا لديهم من خبرة واسعة بالرياضيات والهندسة” في حين أضاف آخر “أريد أن أصدق هذا بشدة ولكنه مخالف للغاية للمنطق”.

ويُذكر أن مُنشئ حساب timevoyaging قد تنبأ العام الماضي أيضًا بانتهاء العالم في بداية 2022، ولكن لم يحدث أي شيء، ليقول له أحد المتابعين أن لا شيء مما قاله تحقق مُطالبًا إياه بذكر شيء حقيقي، في حين سخر الكثيرون منه قائلون أننا إذا كنا مسافرين عبر الزمن فبالتأكيد ليس إنشاء حساب تيك توك هو أول ما سنفعله.

اقرأ : داخل نيزك يزن 15.2 طن سقط في أفريقيا ..علماء يكتشفون معدنين غير مسبوقين على الأرض

اكتشف العلماء معدنين جديدين لم يسبق لهما مثيل على الأرض، واللذين وصلا إلى الكوكب عبر نيزك يزن 15.2 طن متري والذي تحطم في أفريقيا قبل عامين.

وعثر على المعدنين في قطعة تزن 70 غراما من النيزك، الذي اكتشف في الصومال عام 2020، وهو تاسع أكبر نيزك يعثر عليه على الإطلاق، وفقا لبيان صحفي صادر عن جامعة ألبرتا.

تلقى كريس هيرد، أمين مجموعة النيازك في الجامعة، عينات من صخرة الفضاء حتى يفحصها، وأثناء عمله عليها، لفت انتباهه شيء غير عادي، حيث لم يتعرف على بعض أجزاء العينة بواسطة المجهر.

ثم طلب النصيحة من أندرو لوكوك، رئيس مختبر “ميكرو بروب إلكترون” في الجامعة، نظرا لأن لوكوك لديه خبرة في تحديد المعادن الجديدة، بحسب ما نقلته شبكة “سي إن إن”.

قال هيرد، الأستاذ في قسم علوم الأرض والغلاف الجوي في الجامعة، في بيان: “في اليوم الأول الذي أجرى فيه بعض التحليلات، قال: “لديك على الأقل معدنان جديدان هناك”. “كان ذلك غير عادي.

في معظم الأوقات، يستغرق الأمر الكثير من العمل أكثر من ذلك لتقول إن هناك معدنًا جديدًا”.اسم أحد المعادن “إليليت”، مشتق من الجسم الفضائي نفسه، والذي يسمى نيزك “العلي”، حيث عثر عليه بالقرب من مدينة العلي في وسط الصومال.

سمى المعدن الثاني “إلكينستانتونايت” تيمّنا بـ”ليندي إلكينز تانتون”، نائبة رئيس مبادرة الكواكب في جامعة ولاية أريزونا.

إلكينز تانتون هي أيضا أستاذة في كلية الأرض واستكشاف الفضاء في الجامعة والباحثة الرئيسية في مهمة “سايكي” التابعة لـ”ناسا”، وهي رحلة إلى كويكب غني بالمعادن يدور حول الشمس بين المريخ والمشتري.

وقال هيرد: “قامت ليندي بالكثير من العمل حول كيفية تشكل نوى الكواكب، وكيف تتشكل نوى الحديد والنيكل، وأقرب نظير لدينا هو النيازك الحديدية.

كان من المنطقي تسمية معدن باسمها والاعتراف بإسهاماتها في العلوم”.وأضاف: “عندما تجد معدنا جديدا، فهذا يعني أن الظروف الجيولوجية الفعلية، كانت مختلفة عما عثر عليه من قبل.

هذا ما يجعل الأمر مثيرا؛ في هذا النيزك لديك اثنان من المعادن الموصوفة رسميا والتي تعتبر جديدة على العلم”.

تعرف لوكوك السريع على المعدنين كان ممكنا لأنهما يشبهان معادن أنشئت صناعيا من قبل، وكان العالم قادرا على مطابقة تكوينهما مع نظائرهما من صنع الإنسان.

كلا المعدنين الجديدين عبارة عن فوسفات من الحديد. لا يزال الباحثون يحللون المعدنين – وربما عنصرا ثالثا – لمعرفة الظروف التي كانت موجودة في النيزك عندما تشكلت صخرة الفضاء، ويعتقدون أن العناصر المكتشفة قد يكون لها “آثار مثيرة على المستقبل”.

مواقع الكترونية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى