بني خلال الأعوام 1901 – 1903 ويبدو مثل ”كبسولة زمن“.. ما لا تعرفه عن القصر المذهّب الذي لم يسكنه أحد منذ 100عام !
أدرجت شركة ”كريستيز“ الدولية للعقارات قصرًا فاخرًا في نيويورك للبيع، مشيرة إلى أنه بُني، أوائل القرن العشرين، ولم يسكنه أحد منذ أكثر من 100 عام.
ووفقًا لصحيفة ”مترو“ البريطانية، فإن القصر بني خلال الأعوام 1901 – 1903، ويبدو في الوقت الحالي مثل ”كبسولة زمن“ تعود بالتاريخ إلى الوراء.
ويقع القصر وسط مبانٍ متلاصقة تعرف باسم ”تاون هاوس“، في حي ”موراي هيل“ الراقي بمدينة نيويورك الأمريكية، وهو مملوك لعائلتين فقط.
ويؤكد المالكون أن القصر لم يلمسه أحد تقريبًا منذ أوائل القرن العشرين، ومعظم معالمه الأصلية لا تزال كما هي.
ويتكوّن القصر، الذي تبلغ مساحته 3464.5 متر مربع، من 8 طوابق، ويضم 12 غرفة نوم، و9 دورات مياه.
كما يحتوي على صالة ألعاب رياضية، وحوض خاص للاستحمام الساخن، بالإضافة إلى مطبخ كبير وفناء، وقبو.
ولفتت ”كريستيز“ إلى أن الدرج الداخلي في القصر مصمم من الخشب الزخرفي الفاخر ”الماهوجني“، إذ يؤدي إلى جميع الطوابق، ومن بينها سلم الخدمة في الطابق السفلي.
كما يوفر المبنى إطلالات رائعة على ناطحة السحاب ”مبنى إمباير ستيت“، ومبنى ”كرايسلر“ الذي يُعد أحد المعالم الشهيرة في مدينة نيويورك.
ويوجد في القصر نظام أمان عالي التقنية مثبت جنبًا إلى جنب مع تقنية أتمتة المنازل الذكية.
اقرأ أيضاً: «ليف مارينا».. مشروع سكني فاخر يكتمل في 2025
يعتبر برج «ليف مارينا» من المشروعات السكنية الفاخرة التي تم إطلاقها أخيراً في منطقة «مرسى دبي» أو «دبي مارينا»، وهو من تطوير «شركة ليف للتطوير العقاري». يتكون البرج من 44 طابقاً، ومن المنتظر أن يكتمل بناؤه، بحلول عام 2025.
يتألف البرج من شقق بغرفة نوم أو غرفتين أو ثلاث غرف، فضلاً عن شقق «بنتهاوس» مميزة. يمتاز البرج بردهة فسيحة يصل ارتفاعها إلى طابقين، بنوافذ ممتدة من الأرض حتى السقف، مع إطلالات على الواجهة البحرية. ويتميز البرج كذلك بتصميمات عالية الجودة، وبشقق تضم مطابخ فاخرة مفتوحة مجهّزة بأدوات من أشهر العلامات التجارية، مثل «فيليروي آند بوش»، و«سيمنز». سيتسنى للمقيمين نمط حياة مريحاً يحاكي أسلوب الإقامة في المنتجعات، مع طابق كامل من وسائل الراحة هو الأول من نوعه في دبي، تبلغ مساحته 28 ألف قدم مربعة، يضم صالة رياضية داخلية وخارجية، واستوديوهات «يوغا»، وغرفة موسيقى، ومرافق للمؤتمرات والدراسة، وقاعة غولف افتراضية، وغرفة ألعاب، و«بلاي ستيشن»، ومسبحاً، فضلاً عن حدائق وفسحات اجتماعية للترفيه.
المصدر: الإمارات اليوم – مواقع إلكترونية
